وبطريقة غامضة حصل الاتحاد السوفييتي على هذه التكنولوجيا وراح يستخدمها في مجالات سرية كثيرة فاستخدمتها مثلاً ضد السفارة الأمريكية في موسكو عام 1976 وبدأ الموظفون يدخلون في حالة غيبوبة مشابهة لحالة السُكُر و راحوا يتكلمون أموراً كثيرة و يتصرفون دون وعي (( هذا حادث موثّق )) وتشير التسريبات الكثيرة حول هذا الموضوع إلى أن هذه التقنية قد تطورت إلى مرحلة خطيرة جداً والحكومات الغربية – خاصة بريطانبا و أمريكا - تستخدمها ضد شعوبها بما يخدم مصالح النخبة والطبقة الحاكمة...

تعليقات