المشاركات

نعتذر عن الغيبة الطويلة
وأضيفوا إلى ذلك ما تم التحدث عنه في الحلقة الخامسة من سلسلة الهندسة الكونية .. فمن خلال علم التردد استطاع العالمان "تسلا وآينشتاين" ان يُحرّكوا سفينة من مكان لمكان ... ! فما بالكم بما هو أقل من ذلك ... ولا يخفى عليكم أحوال مجتمعاتنا وفساد العقول من حولنا ..   من خلال علم التردد - بالإضافة لما ذكر العالم "أندريجا بوهاريتش" - أصبح بإمكانك ان تُنشط شاكراتك وهذا يعني الوصول لـ (الصحة , القوة , الجمال , الذكاء التحليلي وقوة الذاكرة , الحالة العملية والتحدي , الكشف والحدس وتقوية الحالة الروحية .. ) وذلك من خلال عدة ترددات لكل شاكرة حسب نظريات 
وأضيفوا إلى ذلك ما تم التحدث عنه في الحلقة الخامسة من سلسلة الهندسة الكونية .. فمن خلال علم التردد استطاع العالمان "تسلا وآينشتاين" ان يُحرّكوا سفينة من مكان لمكان ... ! فما بالكم بما هو أقل من ذلك ... ولا يخفى عليكم أحوال مجتمعاتنا وفساد العقول من حولنا ..   من خلال علم التردد 
وبطريقة غامضة حصل الاتحاد السوفييتي على هذه التكنولوجيا وراح يستخدمها في مجالات سرية كثيرة فاستخدمتها مثلاً ضد السفارة الأمريكية في موسكو عام 1976 وبدأ الموظفون يدخلون في حالة غيبوبة مشابهة لحالة السُكُر و راحوا يتكلمون أموراً كثيرة و يتصرفون دون وعي (( هذا حادث موثّق )) وتشير التسريبات الكثيرة حول هذا الموضوع إلى أن هذه التقنية قد تطورت إلى مرحلة خطيرة جداً والحكومات الغربية – خاصة بريطانبا و أمريكا - تستخدمها ضد شعوبها بما يخدم مصالح النخبة والطبقة الحاكمة ...
وقال احد الباحثين ان بوهاريش عرض نتائج أبحاثه على قيادات عسكرية رفيعة في الولايات المتحدة لكنهم لم يصدقوه فقام بعرضها للبيع لشخصيات رفيعة من دول غربية أخرى .. لكن الحكومة الأمريكية ( وكالة المخابرات ) قامت بإحراق منزله في نيويورك من اجل إسكاته – حسبما نشر – فهرب إلى المكسيك .
لشاكرة العاطفية ... أكثر شاكرة معرضة للخلل في مجتمعاتنا القائمة على العواطف لدرجة ان وصلت الى تنييم عقلها مما أوصلنا لما نحن فيه حالياً .. أين موقعها .. ماعلامتها .. كيف نعمل على توازنها وتنشيطها ؟؟ ...
وقد توصل هذا الرجل إلى اكتشاف مثير فحواه أن (مزاج الإنسان يتغير عند تعرضه لموجات ELF ) فعندما يتعرض مثلاً إلى تردد 7.83 Hz يشعر بالسعادة و الانسجام مع الطبيعة المحيطة... أما إذا تعرض إلى تردد 10.8 Hz يؤدي ذلك إلى مزاج عدواني وسلوك تخريبي وعندما يتعرض إلى تردد 6.6 Hz يشعر بالاكتئاب والاحباط واستطاع بوهاريش أيضاً ... أن يحدث تغييرات في تركيبة الـ DNA في الجسم الذي تعرض لهذه الترددات وكذلك التأثير على الجراثيم و الخلايا السرطانية و الفيروسات .. أي أنه يستطيع التحكم بصحة الإنسان إما سلباً أو إيجاباً .
الترددات الشديدة الانخفاض التي تعرف ب "ELF" و تأثيرها على الدماغ و الجسم البشري تحدّث لأول مرة عن هذا النوع من الترددات المخترع الإيطالي "ماركوني " Guglielmo Marconi مبتكر إرسال الراديو في العام 1936 من خلال أبحاث تتناول ترددات تتميز بشدة الانخفاض ELF و بعد اختبارها أثبتت هذه الموجات الإشعاعية قدرتها على اختراق الحواجز المعدنية وتعطيل المحركات و التجهيزات الكهربائية المختلفة بمجرد التعرّض لها ... لكن أبحاث ماركوني فُقدت أثناء الحرب العالمية الثانية ولم تظهر للعلن منذ ذلك الوقت ولكنها عادت للظهور من جديد على يد الدكتور "أندريجا بوهاريتش" بين الخمسينات و الستينات من القرن الماضي .. لكنه كان يدرس مدى تأثيرها على الدماغ والجسم الإنساني ...
وقد نُشِرَ عن "آينشتاين" تصريحات بمناسبات عديدة عن إقامة الحكومة الامريكية لأبحاث مختلفة حول التحكم بالحالة الزمنية و المكانية اعتماداً على نظرياته النسبية ( ونظريات أخرى سرية ) وقد عمل معهم في بعضها خلال الحرب العالمية الثانية .
... و بعد إطفاء الجهاز الكهرومغناطيسي عادت السفينة إلى الظهور في موقعها الأصلي و اختفت من فرجينيا .. و بعد الاقتراب من السفينة للكشف عن طاقمها كانت الصدمة في انتظارهم حيث وجدوا أن قسم من البحارين كانت أجسادهم متداخلة مع جسد السفينة – اي اختلط اللحم مع الحديد – وقسم منهم اختفى تماماً – اي لا أثر له – أما البحارة الباقين فكانوا فاقدي العقل بحيث أصبحوا مجانين و اضطروا بعدها لوضعهم في مصحات عقلية – بحسب ما ذكره الباحثين فى ذلك المجال - ..
بدأت حكومة الولايات المتحدة بإجراء أبحاث متعددة في ما يسمى بالتقنيات السرية العسكرية منذ الثلاثينات من القرن الماضي .. و معظ م هذه التقنيات أوجدها العالم (نيقولا تيسلا) بالإضافة إلى نظريات العالم المشهور (ألبرت آينشتاين ) ..   وأشهر ما تسرّب من التجارب السرية التي أقيمت في حينها كانت تجربة اختفاء السفينة الحربية "الريدج" في العام 1943 في إحدى موانئ فيلادلفيا الحربية و ظهورها في موقع آخر على سواحل نورث فولك في فرجينيا .. وذلك بالاعتماد على علم التردد 
الكثير منّا يسمع عن ::علم التردد:: ولكنه يُقللّ كثيراً من اهميته .. " في هذا المقال سنتكلم عن أحد أهم واخطر الطرق في السيطرة على العقول من خلال هذا العلم .. وسننطرّق إلى الجانب الآخر منه كفائدة عظيمة يقدمها لنا وكيفية استثماره في تقدمنا وارتقاءنا المادي والروحي في حياتنا .. "
, ولكن هناك امور يجب التنبيه لها هامة , وهي عدم ادخال اللون الأحمر لها مطلقاً , كالأشخاص الذين يرتدون قبعات حمراء , فهذا يؤدي إلى ان يصبح الانسان متعلقا بالأمور الدنيوية والغريزية بشكل كبير جدا , قد تصل لحالة العبادة , وينسى الحالة الروحية , فاللون المناسب لهذه الشاكرة هو الأبيض وممكن ادخال لون فاتح معه كاللون الزهري , لكي لا يتعلق الانسان بالحالة الروحية ويهمل حياته أيضاً .
الشاكرة السابعة شاكرا التاج : مكانها في النافوخ في أعلى الرأس , لونها أبيض , وهي مسؤولة عن التجوال الروحي والمعتقدات عند الاشخاص , لذلك يُنضح بترك هذه الشاكرة بدايةً للمبتدئين , وبعد الانتهاء من كل الشاكرات ممكن ان يلتفت لها الانسان ويعمل على تقويتها
والمتعلم المحترف يصل لمرحلة يمتلك فيها كل هذه المراحل . ومن خلال هذه الشاكرا يرى الانسان اي تردد موجود بالكون او ذبذبة  لذلك ولتنشيطها يتم توجيه اللون البنفسجي الكهربائي لها عن طريق حجر كريم او بأي طريقة اخرى  والاشخاص الذين يعانون من الكوابيس والاحلام المزعجة والهلوسات يتم وضع اللون الكحلي لهم ليتخلصوا منها . كما أن الشخص يستطيع ان يرى الهالات من خلال هذه الشاكرة  ويوجد تمرينات لرؤوية الهالة شفافة بالبداية ثم مع الوقت مع ألوان وتتطور أكثر فأكثر
وصلنا في حديثنا عن موضوع الشاكرة السادسة وهى: شاكرا العين الثالثة : تقع بين العينين وتمتد للجبهة و يكون لونها عند الاشخاص العاديين كحلي  وعند الاشخاص الكاشفين بنفجسي كهربائي  وعندما يقوم الانسان بتنشيطها او في حال كانت نشطة لديه يكون وصل للكشف  ويختلف الناس في مستوياتهم  فهناك اشخاص تتنشط لديهم فيرون أحلام تتحقق في الواقع وهناك اشخاص عندما يدخلوا في تأمل يرون بشكل واضح  وهناك اناس يشعرون او يسمعون وهناك اشخاص يقوى لديهم الحدس  فكل تنبئ أو رؤيا تأتيهم عن المستقل تتحقق  وأيضاً القدرة على التخاطر وارسال الأفكار للأشخاص عن بعد تكون عن طريق هذه الشاكرة وهناك موجة او تردد خاص لتقوية التخاطر
لذلك كخطوة أولى لتقوية هذه الشاكرة نقوم بوضع اللون الأزرق على الحلق , وبما أننا في فصل الشتاء يمكن ارتداء لحشة باللون الأزرق , فتتغذى الشاكرة بلونها . وأيضا نقوم بعمل مساج للرقبة لفك التشنج وبالتالي تتحسن الشاكرا .
من يجد صعوبة في التواصل مع الناس والتعبير عن آراءه يكون لديه خلل في هذه الشاكرة , ولكي تفحص نفسك إن كان لديك خلل في هذه الشاكرة , قم بالضغط على الرقبة , فإن كانت متحجرة وشعرت بالألم , يكون هناك خلل , وتفاقم هذه الحالة تصل لمرحلة تضخم الغدة وتبدأ المشاكل بها .
اليوم سنتحدث عن الشاكرة الخامسة وهي : 5- الشاكرا العملية : أو تُسمى بشاكرا العقل العملي , هذه الشاكرة لونها أزرق , مكانها في الحلق , وهي مسؤولة عن التواصل مع الناس والحالة العملية , تكون قوية ونشطة بشكل كبير عند الأشخاص الدبلوماسيين والصحفيين الناجحين و رجال الأعمال المبدعين والسياسيين الأقوياء . وقمتها أن تصل لأحد أنواع الذكاءات وهو   " الذكاء العملي " , هكذا يصبح الشخص الذي يصنع شيء من لاشيء .